عـــــــــزيـــــــــــــزى الـــــــــزائــــــــــــــــر: أنـــــــــــت غــــــــــــيــــــــــر مـــــــــسجــــــــــــل بالمــــــــــنــــــــــتــــــــــدى
نـــــــــــــســـــــعـــــــــــــــد بـــــــــألآنضــــــــــــــمام الـــــــــــــــــــــيــــــــــنــــــــــا....


$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$_________$$$$$$$$$$_______ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$______$$$$$_______$$$$$___ ___$$
$$____$$$$$$$$$___$$$$$$$$$_ ___$$
$$___$$$$$$$$$$$_$$$$$$$$$$$ ___$$
$$___$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$ ___$$
$$____$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$_ ___$$
$$______$$$$$$$$$$$$$$$$$___ ___$$
$$________$$$$$$$$$$$$$_____ ___$$
$$__________$$$$$$$$$_______ ___$$
$$___________$$$$$$$________ ___$$
$$____________$$$$$_________ ___$$
$$_____________$$$__________ ___$$
$$______________$___________ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$___$$$$$$$$$_____$$$$$$$$$ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$$_______$$$$$$__ ___$$
$$______$$$$$$_____$$$$$$___ ___$$
$$________$$$$$$$$$$$$$_____ ___$$
$$__________$$$$$$$$$_______ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$_____________________________$

عـــــــــزيـــــــــــــزى الـــــــــزائــــــــــــــــر: أنـــــــــــت غــــــــــــيــــــــــر مـــــــــسجــــــــــــل بالمــــــــــنــــــــــتــــــــــدى
نـــــــــــــســـــــعـــــــــــــــد بـــــــــألآنضــــــــــــــمام الـــــــــــــــــــــيــــــــــنــــــــــا....


$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$_________$$$$$$$$$$_______ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$______$$$$$_______$$$$$___ ___$$
$$____$$$$$$$$$___$$$$$$$$$_ ___$$
$$___$$$$$$$$$$$_$$$$$$$$$$$ ___$$
$$___$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$ ___$$
$$____$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$_ ___$$
$$______$$$$$$$$$$$$$$$$$___ ___$$
$$________$$$$$$$$$$$$$_____ ___$$
$$__________$$$$$$$$$_______ ___$$
$$___________$$$$$$$________ ___$$
$$____________$$$$$_________ ___$$
$$_____________$$$__________ ___$$
$$______________$___________ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$___$$$$$$$$$_____$$$$$$$$$ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$$_______$$$$$$__ ___$$
$$______$$$$$$_____$$$$$$___ ___$$
$$________$$$$$$$$$$$$$_____ ___$$
$$__________$$$$$$$$$_______ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$_____________________________$

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 موضوع مهم عن اننفلونزا الخنازير يهمن كلنا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سارة
مشرفة قسم مطبخ حواء
مشرفة قسم مطبخ حواء
سارة


انثى
237

موضوع مهم عن اننفلونزا الخنازير يهمن كلنا Empty
مُساهمةموضوع: موضوع مهم عن اننفلونزا الخنازير يهمن كلنا   موضوع مهم عن اننفلونزا الخنازير يهمن كلنا Emptyالسبت يناير 02, 2010 3:11 pm




قال سبحانه
{ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }
سورة الروم الآية 41





يحب الله عباده أن يعودوا إليه ويلجأوا إليه وحده سبحانه
لا يغفل الناس أن سبب المرض هو معصية الله تعالى ، فكلما عصى الناس ربهم سلط عليهم عذاباً وأموراً ينكرونها ، ليراجعوا أنفسهم ، ويتركوا المعاصي ، ويعودوا إلى ربهم الذي خلقهم ورزقهم وأحياهم ووهب لهم كل ما يريدون من الخيرات والنعم ، فلازم ذلك أن يشكروه ولا يكفروه ، ويطيعوه ولا يعصوه .



قال عليه السلام :
الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقَدَر خيره وشره . رواه مسلم



وقال – صلى الله عليه وسلم
( أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل ، يبتلي الرجل على حسب دينه فإن كان في دينه صلبا اشتد بلاؤه ، وإن كان في دينه رقة ابتلى على قدر دينه ، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة ))
وقال – صلى الله عليه وسلم - :
( عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن . إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له ، و إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ))

بالقرآن والرقى الثابتة عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فقد أخبر سبحانه وتعالى عن كتابه أن فيه شفاء للمؤمنين قال تعالى : ( وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين )

إذا كانت الإصابة بالأمراض كفارة ، والموت بسببها شهادة فعلام الخوف من المرض ؟
توِّق الأمراض بالأسباب ثم توكل على الحي الذي لا يموت قال الله تعالى على لسان إبراهيم عليه السلام : ( والذي هو يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين والذي يميتني ثم يحيين والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين )

اللهم لك الحمد على نعمة الاسلام وكفي بها نعمة
لك الحمد حتى ترضى
ولك الحمد إذا رضيت
ولك الحمد بعد الرضا
اللهم صلي وسلم وزد وبارك على سيدنا محمد واله وصحبه وسلم تسليما كبيرا

اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل





وأعوذ بك من الصمم والبكم والجنون والجذام والبرص وسيء الأسقام


اللهم أمتعني بسمعي وبصري حتى تجعلها الوارث مني وعافني في ديني وفي جسدي


اللهم إني أسألك العفة والعافية في دنياي وديني وأهلي ومالي


اللهم استر عورتي و آمن روعتي واحفظني من بين يدي ومن خلفي وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بك من أن أغتال من تحتي


اللهم اجعل أوسع رزقك عند كبر سني وانقطاع عمري


وصلي اللهم وزد وبارك على سيدنا محمد واله وصحبه وسلم تسليما كبيرا




التاريخ المرضي في دائرة الاتهام‏!




‏مع الدخول في الفترة الحرجة لتفشي انفلونز الخنازير خلال شهور ديسمبر ويناير وفبراير‏,‏ شهدت الأيام الماضية لأول مرة زيادة معدلات الوفيات ليتراوح بين حالتين الي ثلاث حالات في اليوم لتزداد أرقام الوفيات الي‏21‏ حالة امس الأول تضم‏7‏ سيدات حوامل‏..‏ ويظهر التاريخ المرضي كعامل مشترك في جميع الحالات‏,‏ فمنهم من عاني من ضغط الدم والسكر وأمراض القلب وقصور في وظائف الكبد وأخيرا السمنة‏.‏
وفي وقت تعني فيه الوقاية من المرض ممثلة في اللقاح أهمية لا غني عنها لتفادي خطر تفشي وباء انفلونزا الخنازير تناقلت الاخبار أخيرا وفاة ثاني حالة بعد ثلاثة أيام من تلقيه التطعيم‏,‏ وكان يعاني من أمراض في القلب والكلي ويعالج بالغسيل الكلوي‏.‏ وكانت الوفاة لايطالي عمره‏39‏ عاما ومصاب بمرض السكر وتوفي بعد عشر ساعات فقط من تلقيه التطعيم‏.‏ لكن في ضوء اهتمام العالم بمتابعة سلوك انفلونزا الخنازير ووفياتها تزداد التساؤلات عن الأشخاص ذوي التاريخ المرضي وهل هم الفئة الأكثر عرضة للسيناريو الأسوأ من مضاعفات مرض انفلونزا الخنازير؟
الاجابة عن هذه التساؤلات تقدمها دراسة أمريكية حديثة بمجلة الرابطة الطبية الأمريكية أجريت بادارة الصحة العامة في كاليفورنيا علي‏1088‏ حالة خضغت للعلاج في المستشفيات‏.‏
وأظهرت الدراسة ان ضغط الدم وارتفاع مستوي الكولسترول والأمراض المعوية أكثر الأمراض التي فاقمت انفلونزا الخنازير في أوساط‏741‏ من المرضي بنسبة‏60%‏ للصغار و‏72%‏ في الكبار الذين دخلوا المستشفي‏.‏
وتتماشي هذه التأكيدات مع ما خلصت اليه دراسة بالمعهد الفرنسي لمراقبة الصحة العامة أظهرت السمنة كعامل خطر ملحوظ حيث لم تكتشف الاصابة إلا بعد الوفاة في بعض الحالات‏,‏ وفي واحدة من أصل اربع حالات كان المتوفي يعاني مشكلة تتعلق بالتمثيل الغذائي كالسكر مصحوب بالسمنة أو منفرد‏.‏
يعلق الدكتور سعيد شلبي استاذ الباطنة والكبد بالمركز القومي للبحوث علي نتائج الدراسات السابقة بأن مناعة المرضي ذوي الأمراض المزمنة تصل لمستوي متدن أو بمعني آخر ان مريض الكبد والكلي في المعتاد ـ عايش جنب الحيطة ـ بحسب قوله‏,‏ وعند الاصابة بانفلونزا الخنازير تسبب ارتفاعا في درجة الحرارة تحتاج للمخفضات التي تؤثر بدورها علي الكبد والكلي‏,‏ كما تؤثر علي الرئة محدثة التهابا رئويا تحتاج للعلاج بالمضادات الحيوية من ثم تؤثر علي الكبد والكلي‏.‏ مما يضع الطبيب بين نارين أولهما علاج الحالة الراهنة وثانيهما أن هذه العلاجات المستخدمة تشكل عبئا علي الكبد والكلي‏.‏
ويفسر حالتي الوفاة اللتين تم رصدهما بعد تلقي اللقاح في ايطاليا وإسرائيل إما بسبب مضاعفات المرض الاصلي‏,‏ حيث المعاناة من الفشل الكلوي والسكر‏,‏ أو بسبب التعرض لسلالة أخري من أنفلونزا الخنازير بعد التطعيم‏,‏ حيث أن اللقاح لا يقي تماما من الإصابة لتعدد سلالتها‏.‏
من جانبه يشدد الدكتور أبو الدهب السحلي استاذ طب المناطق الحارة والأمراض المتوطنة بقصر العيني علي تداعيات مرض انفلونزا الخنازير خاصة علي المصابين بمرض مزمن بما يضعهم في مرتبة توجب عليهم أخذ أية اجراءات وقائية اضافية دون غيرهم‏.‏
وهو ما يتفق مع ما قررته وزارة الصحة بالتعامل الفوري مع فئة ذوي الامراض المزمنة والذين تظهر عليهم أعراض بسيطة لانهم الأكثر عرضة من غيرهم للاصابة بالمضاعفات‏.‏
وعن تداخل التشخيص بين الأمراض المزمنة وأعراض انفلونزا الخنازير علي الأطباء في ضوء حالات الوفاة السابقة التي رصدتها وزارة الصحة يقول ان للانفلونزا صورا مرضية أخري قد تتركز الاصابة بالجهاز التنفسي التي ينتج عنها نزلة شعبية حادة أو التهاب رئوي فيروسي‏,‏ وقد تصيب القلب مسببة هبوطا به أو تصيب الشرايين التاجية مؤدية للوفاة المفاجئة‏,‏ ويمكن ان تصيب الانفلونزا الغشاء المغلف للقلب أو المبطن له وتسبب جلطات بالاوردة كذلك قد تصيب الجهاز الهضمي‏.‏
ولان الحكم علي اللقاح الجديد ينبغي ان يتم من وجهة نظر عملية يقول الدكتور عبدالهادي مصباح استاذ المناعة والتحاليل الطبية لا يوجد دواء أو لقاح آمن مائة بالمائة وبدون بعض مضاعفات جانبية عليه يقاس الفائدة واذا كانت الفائدة أكثر نقبله وعند حدوث العكس يوقف‏.‏
ومع ذلك فان الابحاث وعلي رأسها تقارير منظمة الصحة العالمية تؤكد ان اخطار اللقاح ستكون بسيطة لأن الطريقة التي يصنع بها هي نفسها التي يصنع بها لقاح الانفلونزا الموسمية منذ عقود وكشأن أي تطعيم لابد من الانتظار حتي يتم تطعيم كمية كبيرة من الناس وعندها نعرف بالضبط ماهية أعراضه الجانبية وبالفعل هناك أكثر من‏20‏ مليون شخص تم تطعيمهم وان كان توفي منهم‏2%‏ فهي نسبة مقبولة عالميا‏,‏ وفقــا لتوافق المضــاعفات بنسبة‏1‏ لكل‏200‏ الف مثل التهابات الاعصاب وغيرها‏.‏
ويؤكد اهمية اللقاح فنحن اليوم أمام وباء واقع ومنافع اللقاح تتعدي بكثير مخاطره خاصة في ظل التخوف أن يشهد فصل الشتاء تطور الفيروس‏.‏
ويشير الي أن سيناريوهات تطورات الاصابة بانفلونزا الخنازير تختلف تبعا للحالة الصحية الي المرضي والمرحلة التي وصلوا اليها من تطورات لتتراوح ما بين حالات بسيطة الي وخيمة العواقب فقد لا يشكو البعض من أي شيء ويستمر الحال لحين زوال الفيروس من أجسامهم‏.‏ فحين يصاب البعض بتدهور شديد يمتد للمرض الأصلي الذي يعانون منه‏,‏ كأمراض القلب أو الكبد أوا لكلي بالاضافة لالتهابات الرئة وفشل أجهزة الجسم‏.‏ لذلك يمثل الفئات الأولي بالتطعيم مرضي الفشل الكبدي والكلوي‏,‏ والسكر وحساسية الصدر‏,‏ والربو الشعبي المزمن‏,‏ ثم الاطفال وكبار السن‏,‏ منبها الحوامل بارجاء التطعيم بعد مرور الاربعة شهور الأولي‏,‏ بالاضافة للأطباء والعاملين بالمجال الطبي‏.‏
وطبقا لمنظمة الصحة العالمية تتشابه الآثار الجانبية للقاح مع لقاحات الانفلونزا الموسمية‏,‏ كالآلام والتورم والاحمرار موضع الحقن‏,‏ وربما الاصابة بالحمي والصداع وآلام في العضلات والمفاصل وغالبا ما تزول تلقائيا خلال أيام قليلة‏.‏ إلا أنه وكما هو الحال في جميع الادوية واللقاحات الأخري قد تحصل مضاعفات في بعض الحالات وتكون نادرة الحدوث‏.‏
رغم كل الاحتياطات من الصعب في ظل تفشي المرض تجنب الاتصال مع الفيروس بواسطة فتحتي الأنف والفم والحلق باعتبارها المدخل الوحيد قدم مستشفي جامعة كنساس بالولايات المتحدة الأمريكية عدة نصائح سهلة لمنع الاصابة بالانفلونزا‏H1N.1‏
‏1 ‏ ـ استخدام غرغرة من ماء وملح أو أي مضمضة فم مرتين في اليوم حيث يعادل تأثيرها علي الشخص السليم نفس تأثير استخذام التاميفلو في الشخص المريض‏,‏ حيث يأخذ الفيروس من‏2‏ ـ‏3‏ أيام بعد العدوي الأولي في الحلق والأنف لكي يتكاثر ويؤدي الي ظهور الأعراض المعروفة وتمنع هذه الغرغرة البسيطة هذا التكاثر‏.‏
‏2 ‏ ـ أفرغ الأنف من المخاط بقوة مرة في اليوم وامسح فتحتي الأنف بقطعتي قطن مبللتين بالماء والملح وهي طريقة فعالة لتقليل تكاثر الفيروس‏.‏
‏3‏ ـ قو مناعة جمسك باغذية طبيعية غنية بفيتامين‏D,C‏ ومن الأفضل أن تحتوي علي زنك حتي يتسارع الامتصاص‏.‏
‏4‏ ـ شرب سوائل قدر المستطاع مثل الشاي والقهوة للكبار‏,‏ وعصير الليمون والبرتقال للصغار‏.‏ فالسوائل الساخنة مثل الينسون والنعناع لها نفس تأثير الغرغرة ولكن في اتجاه عكسي فهي تأخذ الفيروس الي المعدة حيث لا يستطيع أن يحيا داخلها أو يسبب أي ضرر‏.

أوتريفين أطفال - Otrivin
يا جماعه النقط الخاصه للأطفال هي مش مكونات محلول الملح بتاع الكبار مكوناته حاجه تانيه خالص بس هما نفس الأسم واحد اوتريفين أطفال و التاني اوتريفين للبالغين و الأطفال فوق 6 سنوات
كل واحده و هي بتشتري تتاكد انه بتاع الاطفال الصغيرين و مكوناته محلول ملح و حتى اللي عندها اطفال فوق ال 6 سنوات ما تشتريش النوع التاني عشان مالوش علاقه بي محلول الملح انا قلت عليه عشان هو عباره عن قطاره هاتسهل علينا نحطه لأولادنا من غير ما نحتاس




ب
عد أن حان وقت المواجهة الجماعية الشاملة
الحذر واجب من إنفلونزا الخنازير
بعد تزايد حالات الوفيات وارتفاع عدد الحالات إلي‏21‏ حالة بالاضافة إلي تزايد حالات الاصابة بالانفلونزا الجديدة الخنازير حيث وصلت لنحو‏3500‏ حالة وانتشارها في بعض المدارس وحتي لا تتحول لوباء خطير يجب علينا الآن التحول للمواجهة الجماعية الشاملة سواء المريض أو الأهالي أو المواطنون أو الأطباء وليس مستشفيات الحميات وحدها حتي يتم تحجيم انتشار المرض ووقف زحف مخاطره‏.‏ لابد من العزل الجيد سواء في المنزل أو المستشفي والعلاج السليم بالاعتماد علي الطبيب‏,‏ حيث لدينا فئات كثيرة يجب ألا تتعرض للفيروس علي رأسها مرضي الكبد والأمراض المزمنة والحوامل والأطفال والشيوخ وغيرهم‏,‏ ولابد من اتخاذ التدابير المهمة وعدم الهلع‏..‏ ومطلوب النظافة وغسل الأيدي‏.‏
ولكي تكون المواجهة الشاملة جماعية ومفيدة استطلعنا رأي الخبراء والعالمين‏..‏ ومن الحميات يقول الدكتور فتحي شبانة مدير عام مستشفي حميات إمبابة‏:‏ هناك قواعد يجب أن يعرفها المريض أو الأهل والممارس العام‏,‏ وهي أن أعراض البرد والانفلونزا بوجه عام تتمثل في ارتفاع درجة الحرارة فوق‏38‏ درجة‏,‏ مع آلام في الجسم والمفاصل‏,‏ واحتقان في الزور‏,‏ ورشح مع زكام وعطس وكحة‏,‏ ونزلة البرد سببها فيروس البرد الضعيف‏,‏ وتكون جميع الأعراض موجودة لكن بشكل ضعيف‏,‏
أما الانفلونزا الموسمية وهي أخطر الأنواع من حيث المضاعفات‏,‏ وتبلغ وفياتها السنوية‏250‏ ألف إنسان سنويا‏,‏ وتتميز بوجود أعراض عنيفة‏,‏ وتصل درجات الحرارة في كثير من الحالات إلي‏40‏ درجة‏,‏ وتسبب أعلي وفيات‏,‏ وسببها فيروس‏H3N2‏ ولقاحه الواقي‏.‏
أما الانفلونزا الجديدة‏N1H1‏ فأعراضها مثل الموسمية لكن بصورة أقل حدة ويحدث معها اسهال وقيء في أغلب الحالات وهي علامات مميزة للاشتباه منذ بداية الأعراض التي تستمر نحو‏5‏ أيام‏,‏ مقابل أن الانفلونزا الموسمية تستمر نحو أسبوعين‏.‏
وخطر العدوي وانتقالها يتم عن طريق إفرازات المريض والرذاذ المنتقل في الجو‏,‏ لكن الأيادي الملوثة بالإفرازات المحملة بالفيروس‏,‏ نتيجة عدم التزام المريض والأهل بالشروط الصحية والعزل‏,‏ تنقل العدوي عن اقترابها من الفم والأنف دون ادراك‏,‏ مما يؤكد للجميع ضرورة غسل اليد بالماء والصابون عند ملامسة الاسطح المختلفة ومحاولة عدم لمسها في الأماكن العامة‏,‏ لأن الفيروس يظل في البيئة‏6‏ ساعات خارج الجسم‏,‏ وتستمر فترة الحضانة نحو أسبوع قبلها دون عدوي إلا في اليوم السابق للأعراض‏.‏ فالحميات مكان لعزل المرضي أولا والتغلب علي الحمي في الحالات الخطيرة ثم علاج أعراض المرض من سخونة وغيرها باستخدام المسكنات ومخفضات الحرارة المناسبة ويفضل مجموعة الباراستيمول مع الابتعاد تماما عن مضادات الروماتيزم والمسكنات القوية‏
‏ والاسبرين لأنه مع الانفلونزا يسبب التهابا بالمخ لدي صغار السن مسببا متلازمة راي‏,‏ كما أن هذه المسكنات تعمل علي ضيق الشعب الهوائية لدي الصغار والكبار مما يزيد من حدة المرض وضيق التنفس وزيادة الأزمة‏,‏ فيجب الابتعاد عن موضة استخدام المسكنات القوية المضادة للروماتيزم لخفض الحرارة وعلاج آلامها‏,‏ ويجب استخدام المضادات الحيوية المناسبة لمنع مضاعفات العدوي البكتيرية التابعة لعدوي الفيروس‏.‏
ويشير الي أهمية خفض الحرارة بالطرق غير الدوائية وذلك بالطرق الميكانيكية بجعل حرارة الغرفة‏25‏ درجة واذا تعدت حرارة المريض‏38,5‏ درجة يتم تهوية الغرفة مع وضع الماء الفاتر‏25‏ درجة علي الجسد وهذا الأسلوب يستخدم لإنقاذ جميع مرضي الحميات‏,‏ بعمل عرق صناعي وعند تعرضه لنسيم الهواء ـ وتسمي تيارات الحمل ـ يتم تبريد المريض تلقائيا ومعادلة حرارة الجسم‏,‏ وفي المنزل يتم فتح الدش علي المريض بماء فاتر أو بمياه الحنفية‏,‏ ويناشد المواطنين عدم استخدام المياه المثلجة وكمادات الثلج لأنها تقوم بغلق الشعيرات الدموية في الجلد وبالتالي لن تنخفض الحرارة داخل الجسم‏,‏ فالخفض سيكون سطحيا كاذبا‏,‏ مع ارتداء الملابس الداخلية فقط بعد الدش‏,‏ وبعد وصول الحرارة لأقل من‏38‏ درجة يقوم بارتداء ملابس خفيفة حتي لا تحتفظ بحرارة الجسم‏.‏
لماذا كل هذا التحفظ والاحتياط مع انفلونزا الخنازير برغم أنها أقل خطرا من الانفلونزا الموسمية بكثير ووفياتها وأعراضها أخف؟‏!..‏ يؤكد مدير مستشفي الحميات أن الخوف من اندماج الانفلونزا الجديدة مع انفلونزا الطيور المتوطنة في مصر منذ‏2006‏ وتحول كلا الفيروسين لشراسة أكبر‏.‏
ويؤكد خبرة أطباء مصر الكبيرة في علاج الحميات خاصة مستشفيي العباسية وامبابة‏,‏ لكن الطبيب خارج الحميات عليه دور ونحن في مواجهة شاملة مع هذا المرض‏,‏ فيوجد تخصصات متعددة يمكنها فحص المريض ووصف العلاج المناسب مع عزل الحالات المشتبه فيها بالمنزل وارشاد الأهل لمنع تسرب المرض للآخرين‏,‏ ومن أهم الأطباء الممارس العام والباطنة العامة والأمراض المتوطنة والمعدية والصدرية‏,‏ وفي الحالات الصعبة يتم تحويلها مباشرة للحميات أو الاقسام المختصة بجميع المستشفيات‏.‏
ويجب التنبيه علي الفئات الأكثر عرضة للخطر بعدم الوجود في الأماكن المزدحمة والمغلقة والابتعاد عن المرضي وتضم هذه الفئات الحوامل والأطفال الأقل من‏5‏ سنوات والكبار فوق‏65‏ سنة‏,‏ وأصحاب الأمراض المزمنة خاصة حساسية الصدر وأمراض القلب والفشل الكلوي والكبد‏,‏ ونقص المناعة‏,‏ والأورام والمعالجين بمثبطات المناعة والكورتيزون‏,‏ والذين تم زرع أعضاء لهم‏,‏ فكلها فئات خطيرة فعند اصابتها تزيد المضاعفات ويكون العلاج صعبا وتطور الحالة يكون سريعا‏.‏
يقول الدكتور رضا الوكيل أستاذ الأمراض المعدية والمتوطنة بكلية طب عين شمس‏:‏ إن الفيروس الحالي هو خليط من‏4‏ فيروسات‏.‏ اثنان من انفلونزا الخنازير مع انفلونزا البشر مع انفلونزا الطيور‏,‏ علما بأن الوباء المنتشر حاليا ليس هو الأول الذي يتسبب عنه هذا الفيروس فقد تسبب عام‏1957‏ في وفيات كثيرة وأخطرها عام‏1918‏ وتسببت في وفاة ملايين البشر في وقتها‏,‏ حيث يسبب التهابا رئويا فيروسيا لدي المصابين الذين ليست لديهم مناعة مسبقة‏,‏ وبالذات لدي الأجيال الحديثة السن الذين لم يسبق لهم التعرض لفيروسات شبيهة لهذا الفيروس‏,‏ وبالتالي فإن أجهزتهم المناعية غير مستنفرة في البداية لمواجهة هذا الفيروس ومع تقدم المرض وتطوره
قد ينشط جهاز المناعة بدرجة شديدة لمرحلة تسمي العاصفة المناعية وفيها يفرز جهاز المناعة كثير من الجزيئات التي تقوم بتجميد كرات الدم البيضاء والخلايا المناعية الأخري ويتسبب في معركة شديدة في الرئة والجهاز التنفسي قد تسبب التهابا رئويا شديدا وفشلا في وظائف التنفس مع إصابة بعض أجهزة الجسم الأخري بالقصور مثل المخ والكلي وقد يؤدي لنزيف في المخ ويصل في بعض الحالات للوفاة خاصة عند تأخر العلاج‏,‏ وبعض الحالات تبدأ بسيطة وخفيفة‏,
علما بأن‏30%‏ من الحالات قد لاتكون مصحوبة في البداية بارتفاع الحرارة لكن تكون مصحوبة بصداع وآلام بالعضلات والمفاصل وكحة خفيفة والتهاب في الحلق مع كحة وقد تمر عدة أيام ويشفي المريض دون علاج‏.‏
ويري الدكتور رضا الوكيل أن طبيب الأسرة والممارس العام وأخصائي الباطنة والصدر والحميات خط الدفاع الأول لمواجهة الحميات حيث إن اكتشاف الحالات مبكرا يمنع تفاقمها وتطورها ويقلل من مضاعفاتها مبكرا مع إمكانية عزل المريض في المنزل وتوجيه نصائح الوقاية للمخالطين للمريض من أفراد الأسرة يحد من انتشار المرض‏,‏ وينصح شباب الأطباء في مثل هذه الحالات والأوضاع بالاستعداد والبدء بالعلاج التحفظي وعدم الاندفاع في استخدام المسكنات والمخفضات القوية للحرارة شديدة التأثير خاصة المضادات الروماتيزمية مع مراقبة سير المرض وتوجيه المريض للمستشفيات والأقسام المتخصصة إذا لزم الأمر‏,‏ ويجب علي وزارة الصحة سرعة عقد ورش عمل لشرح أهم الصور الاكلينيكية بوضوح وعلامات الخطورة التي يجب عندها التحرك بسرعة‏,‏ مع تزويدهم بالتعليمات والخطوات الواجب اتباعها والالتزام بها‏,‏ وتدريب هيئات التمريض المختلفة علي هذه الظروف‏,‏ لأنه مع تزايد الاعداد بشدة خاصة مع قدوم فصل الشتاء وزيادة معدلات أدوار البرد والانفلونزا الموسمية سيحدث تداخل ويصعب التفريق بينهما إكلينيكيا ومع كثرة الاعداد يصعب إجراء كثير من التحاليل المطلوبة للأعداد الكبيرة المتقدمة وبالدقة المطلوبه وبالتالي تخفيف الأعباء والضغط المتزايد علي المستشفيات والأقسام المتخصصة‏,‏ والعدوي تبدأ قبل ظهور الأعراض وتستمر من‏4‏ إلي‏7‏ أيام‏.‏
ويجب تعليم الأطباء والفئات المعاونة علي مواجهة هذا الخطر عند تفاقمه ويكون هناك خطط طوارئ لمواجهة الموقف إذا أصيب الملايين‏,‏ فستتعرض الناس للغياب من العمل ومنها مرافق حيوية بل الأطباء وهيئات التمريض من أكثر الفئات عرضة للمرض فيجب أن تكون هناك خطط طوارئ للمواجهة‏,‏ ورغم كل التقارير للصحة العالمية تشير إلي أن هذا المرض غير شرس مقارنة بالأنفلونزا الموسمية حيث إن معدلات الوفيات أقل منها بكثير‏,‏ لكن الاحتياط واجب‏,‏ ومحاولة عدم التعرض لإنفلونزا الطيور حتي لايتقابل الفيروسان لدي شخص واحد‏.‏
ويشير الدكتور الوكيل إلي أنه نتيجة انتشار أمراض الكبد في مصر وهؤلاء المرضي أكثر تعرضا للمضاعفات عند الإصابة بالانفلونزا وتعد المسكنات عدوها الأول الذي يعرضهم لنوبات النزيف من الدوالي بالمرئ والمعدة ومالهما من مخاطر علي حياة المريض والعلاج في هذه الفئات صعب وحساس يجب التعامل معهم بحذر وحيطة في خفض حرارتهم واختيار المضاد الحيوي المناسب لحالة المريض‏,‏ ويري ضرورة وجود استشاري متخصص في الكبد والأمراض المتوطنة في مستشفيات الحميات‏





تقوية المناعة بالغذاء
=================

وقال د. مصباح إنه لم يثبت علميا أن تناول المشروبات الساخنة والأعشاب مثل الينسون يؤثر على الفيروس، ويرى أن ذلك مجرد ترويج لمنتج بعينه وهو الينسون الصيني.
وأضاف أن رفع المناعة يكون بالغذاء، وذلك بتناول الأغذية المضادة للأكسدة، ناصحا بالإكثار من الفواكه والخضراوات والبذور والمكسرات والحبوب كاملة دون تقشيرها مثل حبوب القمح كاملة أو جنين حبة القمح والأرز غير المضروب والثوم والبصل والشعير التي تحتوي علي عنصر "الجرمانيوم" وهو من العناصر النادرة المفيدة للمناعة بالإضافة إلى الطعام غير المطبوخ.
‏كما ينصح باستخدام زيت الزيتون المستخرج معصورا علي البارد - أي الزيت الخام غير المنقي - أو زيت الذرة أو زيت عباد الشمس، ويفضل تناول مشروبات الأعشاب المحلاة بعسل النحل لغير مرضي السكر.
ويوصي كذلك بشرب لتر ونصف اللتر علي الأقل من عصير الخضراوات الطازجة يوميا بخلاف ماء الشرب النقي، بحيث تشمل نصف هذه الكمية عصير الجزر والموالح مثل البرتقال واليوسفي‏ والليمون.
أما النصف الآخر فيكون كوكتيل من الخضروات عبارة عن عصير الكرفس‏،‏ والكرنب،‏ والبقدونس، والفلفل الأخضر،‏ وقرع العسل‏،‏ والبنجر،‏ وأي خضراوات أخرى خضراء.ولأغراض تتبيل الطعام،‏ يمكن استخدام خل التفاح والتوابل العشبية وعصير الليمون. وينصح في وجبتي الإفطار والعشاء أن‏ يخلط من ‏1‏:‏2‏ ملعقة زيت بذر الكتان (الزيت الحار) مع مقدار فنجان جبن قريش‏.‏ ومن المفيد أيضا، تناول نحو ‏30:‏50‏ جراما من عصير نبات القمح الأخضر من ‏4:‏6‏ مرات يوميا‏.‏
كما يجب الاهتمام بتناول الأغذية التي تحتوي على فيتامين (أ A) و(ب B) المركب و فيتامين (ج C) والموجودة في السمك، والاسبراجس، والبسلة، والبقوليات، وعش الغراب، والخس، والفلفل، والبروكلي، واللبن منزوع الدسم، والكرنب، والتونة، والدجاج، والسبانخ، والفول السوداني، والبذور، والعدس، والبيض، والأفوكادو، والطماطم، والمكسرات.
في الوقت نفسه، نصح د. عبد الهادي مصباح بتجنب السكر، والدقيق المنخول والأبيض أو أي مواد كربوهيدراتية منقاة‏، والأطعمة والمشروبات المحفوظة والمسبقة الإعداد، أو التي تحتوي علي أي إضافات صناعية‏.‏وكذلك المشروبات التي تحتوي علي كافيين وملح زائد‏، مؤكدا على أهمية تجنب الكحوليات ومنتجات الدخان والشيشة والتبغ بأنواعه، والمشويات بشكل مباشر على الفحم، واللحوم المدخنة مثل الرنجة وغيرها.
وأخيرا، شدد على أهمية الالتزام بممارسة الرياضة بصفة يومية،‏ والمشي لمدة نصف ساعة يوميا على الأقل، والتأكد من أخذ قسط وافر من النوم، والبعد بقدر الإمكان عن مصادر التوتر والانفعالات‏.


========================================================


الزبادى والفطر والبرقوق والمحار
للوقاية من إنفلونزا الخنازير


أكدت صحيفة "الشعب" الرسمية الصينية فى تقرير نشرته عن الوقاية من فيروس "إيه/إتش1إن1" المسبب لمرض أنفلونزا الخنازير أنه يمكن تعزيز أعمال الوقاية من خلال تطوير العادات الصحية الجيدة مثل ضمان ساعات نوم كافية وممارسة الرياضة البدنية الدائمة فضلا عن تناول أنواع معينة من الطعام والشراب كوسيلة مهمة لتحسين مناعة الجسم.
فى هذا السياق ذكرت الصحيفة أن الشاى والزبادي يحتلان المركزين الأول والثانى فى قائمة الأطعمة التى تفيد الوقاية من الانفلونزا وينصح دوما بشرب الشاى وتناول الزبادي بكثرة فى الخريف والشتاء الجاف لتوفير الماء والحفاظ على الإفراز الطبيعي لمخاط الجهاز التنفسي وتخفيف ألم الحلق وجفاف الشفاه والأعراض العادية الأخرى فى الخريف بالإضافة إلى مقاومة الفيروس والوقاية من الانفلونزا.
ويأتى بعدهما الينسون والبرقوق والثوم بإعتبارها من المشروبات والأطعمة الفعالة للوقاية من الانفلونزا ومن الاصابة بالالتهاب الرئوي الذى يمثل أحد المضاعفات الرئيسية لانفلونزا الخنازير وتشمل القائمة كذلك الحبوب الخشنة الغنية بالألياف والسليلوز لتقوية مقاومة الجسم ضد الأمراض.
وأوردت الصحيفة الصينية تسع أنواع من هذه الأطعمة الخشنة المفيدة للوقاية من الانفلونزا بما فيها البطاطا والشعير والخس وهناك أيضا حساء الدجاجة لتخفيف البلغم والسعال والفطر لمكافحة العدوى والسمك والمحار لتوفير السلنيوم ومساعدة الدم على إنتاج الخلايا المكافحة لفيروس إنفلونزا الخنازير.
===============
خبراء المناعة يحذرون مرضى «حساسية البيض» من
تناول لقاح «أنفلونزا الخنازير»


حذر الدكتور عبدالهادى مصباح: استشارى المناعة والتحاليل الطبية، من خطورة تناول المرضى الذين يعانون من الحساسية ضد البيض من اللقاح المضاد لـ«أنفلونزا الخنازير»، حيث إن العقار يتم تحضيره ـ على حد قوله ـ من بيض الدجاج والبط.
وقال: «يمكن للأشخاص العاديين والعاملين فى المجال الطبى والمرضى بأمراض مزمنة تناول العقار المضاد لفيروس أنفلونزا الخنازير دون تخوف،
وأضاف: يشعر الإنسان بعد تناوله للعقار بارتفاع فى درجة الحرارة بمقدار نصف درجة، مع ظهور أعراض الحساسية والهرش، وتورم واحمرار فى مكان الحقن، ويعمل اللقاح على تحفيز جهاز المناعة لإنتاج أجسام مضادة للفيروس مؤكداً أن الوقاية الكاملة من المرض سوف تتحقق لـ٧٠% من الذين سيتناولون العقار، فى حين تتحقق الوقاية الجزئية لـ٣٠٪ منهم، بحسب اختلاف مستوى المناعة بين المواطنين.
وشدد مصباح على ضرورة إشراف وزارة الصحة على عملية تطعيم المواطنين، وذلك لضمان وصوله إلى الفئات الأكثر احتياجاً مثل العاملين فى المجال الطبى، والمرضى بأمراض مزمنة، كما ينبغى عدم ترك العنان فى الحصول على العقار لمن يمتلك تكلفته فقط، خاصة أن الكميات المتوافرة من العقار مازالت محدودة، كما يجب الإشراف على تخزين العقار فى الصيدليات، لأن التخزين الخاطئ يحول دون الحصول على النتيجة المرجوة منه.
وقال: تناول العقار المضاد لأنفلونزا الخنازير لا يحول دون تناول العقار الواقى من الأنفلونزا الموسمية، لأنها مازالت تحتل المعدل الأكبر فى معدلات الوفاة، مقارنة بأنفلونزا الخنازير.
فى حين أشار الدكتور أحمد جعفر، أستاذ المناعة بالمركز القومى للبحوث، إلى أن تناول اللقاح المضاد لأنفلونزا الخنازير سوف يزيد من رفع كفاءة الجهاز المناعى ضد المرض لفترة محدودة وليست طويلة المدى، كما يعتقد البعض، وفى حالة تحور الفيروس فى أى لحظة سوف تضيع فائدة ذلك التطعيم، ولن تكون له أى جدوى، ولذلك ينبغى أن يهتم المواطنون برفع كفاءة جهازهم المناعى ككل ضد أى مرض أو أى عدوى، عن طريق تناول الطعام الجيد والمتوازن، والنوم لفترات كافية، والتمتع بالراحة النفسية، والتداوى من أى أمراض مزمنة قد تؤثر على سلامة الجهاز المناعى للجسم.


ياجماعه المعلومات دى لازم تتحفظ عندك على الكمبيوتر
لانها مهمه جدا
=============================


كشفت الدكتورة مديحة أحمد، مدير عام الإدارة العامة للتفتيش الصيدلى بوزارة الصحة، عن قيام منظمة الغذاء والدواء الأمريكية ( FDA ) بسحب العديد من التشغيلات الخاصة بمستحضر تايلينول TYLENOL بأشكاله الصيدلية المختلفة، والتى تستخدم للأطفال والرضع بسبب احتمالية تلوث هذه التشغيلات ببكتريا تسمى Burkholderia Cepacia ، مشيرةً إلى أن المنظمة أفادت بأن هذا النوع من البكتريا قد يسبب مرض الالتهاب الرئوى فى الأشخاص ذوى المناعة المنخفضة مثل الأطفال والرضع وكبار السن والمرضى بوجه عام.وأضافت أن هذا المستحضر غير مسجل وغير مصرح بتداوله داخل السوق المصرية وأنه فى حالة تواجده يعد مهربا وتتخذ كافة الإجراءات القانونية تجاه المخالفين
================
أصدرت وزارة الصحة نشرة إرشادية بالأدوية المحظور
استخدامها فى حالة ارتفاع درجة الحرارة أو الإصابة بأنواع الأنفلونزا، خصوصاً فيروس «H١N١» المعروف بمرض أنفلونزا الخنازير، وحذرت النشرة التى وضعتها لجنة فنية من أساتذة وخبراء أمراض الباطنة والصيدلة وطب الأطفال، من استخدام الأدوية التجارية المشتقة من الاسم العلمى للدواء وهو «ديكلوفينك صوديوم» Diclofenac sodium، وذلك لجميع المراحل السنية، وهى الأدوية التى تباع تحت الأسماء التجارية التالية:
فولتارين Voltaren
بيبى ريليف Baby Relief
أولفين Olfen
ريميافين Rheumafen
ريمارين Rumarene
دولفين Dolphin
دوكلوفين Doclophen
ديكلوفينك Declofenac
فاروفين Pharofen
نيروفيناك Neurofenacكما حذرت اللجنة الفنية من الأدوية المشتقة من الاسم العلمى نيموسوليد Nimesulide مثل عقارى:
سوليد ونلسيد Sulide Nilsid.وأكدت اللجنة أن هذا الدواء ثبت بإجماع منظمة الصحة العالمية وهيئة الدواء الأوروبية أنه يتسبب فى أعراض جانبية خطيرة، مما أدى لوقف تداوله فى بلاد كثيرة للأطفال أقل من ١٢ سنة


أما بالنسبة للمرحلة السنية أقل من ١٨ سنة، فأوضحت النشرة أنه يحظر استخدام الإسبرين فى حالات ارتفاع درجة الحرارة والإصابة بالأنفلونزا للأطفال بشكل عام، وأكدت أن الاسم العلمى للدواء: Acetyl Salicylic - Acid-Salicylate، والذى ينتج تحت اسمى: Aspirin - Aspegic.
ونبهت اللجنة إلى أن هذين العقارين يتم إعطاؤهما للأطفال أقل من ١٨ سنة لدواع علاجية يحددها الطبيب.
ونصحت اللجنة جميع المواطنين فى حالة ارتفاع درجة الحرارة باستخدام الأدوية ومستحضرات الباراسيتامول.
==============
احذر مرة أخري‏!‏!!!!! هذه الادويه
في شتاء عام‏2001,‏ كتبت محذرا من الأدوية التي تتضمن مادة الفينيل بروبانو لامين‏phenylpropanoLamine‏ التي يتناولها المصابون بنوبات برد أو انفلونزا‏.‏
وأوضحت أن المفعول الأساسي لهذه الأدوية يتمثل في تقليل إفرازات الأغشية المخاطية‏,‏ كما أنها تساعد علي تنشيط الدورة التنفسية بفتح الشعب الهوائية‏,‏ وفي الوقت نفسه تعمل كمنبه لتأثيرها علي الجهاز العصبي المركزي‏.‏ ولكن تأثيرات هذه المادة السلبية خطيرة ومتعددة‏,‏ لذا تم حظر استخدامها تماما بالنسبة لمرضي القلب الذين يتناولون مادة الديجيتالس التي تنظم ضربات القلب وللمصابين بقصور في الدورة الدموية بالشريان التاجي‏,‏ بجانب أنها تعمل علي رفع ضغط الدم‏,‏ وتزداد نسبة المخاطر لمرضي ضغط الدم المرتفع‏,‏ حيث يمكن أن تؤدي إلي نزيف في المخ أو تفضي إلي الموت‏.‏
وتشكل هذه المادة أيضا خطرا علي المصابين بارتفاع في ضغط العين الجلوكوما‏,‏ ومن المعروف أن هذا المرض يؤدي إلي تلف وموت الأعصاب البصرية‏,‏ حيث يضيق مجال الرؤية في المراحل الأولي قبل الوصول إلي مرحلة فقد البصر‏.‏
وتؤدي هذه المادة إلي زيادة افرازات الغدة الدرقية وإلي قصور وظائف الكلي وإلي تفاقم حالة مرضي البول السكري‏,‏ أما بالنسبة لمرضي تضخم البروتستاتا فهي محظورة تماما‏.‏
ومن المفيد هنا أن نذكر أن هذه المادة تشبه في مفعولها مفعول مادة الأفيدرين التي تستخدم في تصنيع مخدر الماكستون فورت‏.‏
وللخطر الكامن في هذه المادة الكيميائية التي تدخل في صناعة عدد من الأدوية التي تعالج البرد والانفلونزا‏,‏ قررت دول كثيرة حظر استخدام ومنع تداول هذه الأدوية‏.‏ أما قائمة الأدوية التي تتضمن هذه المادة‏ فتضم :-
1-‏ نايت آندداي
2-وكورسيدين
3-وفلوستوب
4-وكونتافلو
5-وكولد آكت
6-وكونتاك
7-وفلوريست‏
8-‏ ورينو برونت( يستخدم للازله الاحتقان بالانف)
9-وسينوتات
10-واسكارونيد‏
‏ وها أنذا احذر مرة أخري لأن الجهات المعنية لم تقم بدورها حتي الآن بالرغم من عشرات الأصوات التي كتبت محذرة طوال السنوات الماضية‏


============================================================


براءة تطعيمات أنفلونزا الخنازير من الشلل
حاول دكتور مجدى بدران استشارى الأطفال وزميل معهد الطفولة بجامعة عين شمس وعضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، رصد حيثيات براءة تطعيمات أنفلونزا الخنازير بعد انتشار شائعة ارتباط تطعيمات أنفلونزا الخنازير بالشلل والوصول لمصادر الشائعة التى بدأت من بعض القنوات الفضائية وإطلاق البعض تحذيرات عن لقاح أنفلونزا الخنازير، مؤكدا احتوائه على مادة السكوالين، والثايوميرسال، ويؤكد أن اللقاحات الجديدة تحمى من أنفلونزا الخنازير وآمنة.
عن محتويات تطعيمات أنفلونزا الخنازير المتداولة حالياً فى العالم، قال بدران إن فيروسات أنفلونزا الخنازير خاملة تماماً، وأن هذه اللقاحات تم تحضيرها من سلالة فيروس المرض التى اختارتها منظمة الصحة العالمية بعناية والتى خضعت لتجارب كافية تثبت فاعليتها وخلوها من أى آثار ضارة بالإنسان، وأكدت منظمة الصحة العالمية ثقتها فى لقاح فيروس أنفلونزا الخنازير، وأن الآثار الجانبية العكسية الخفيفة مثل التشنج العضلى والصداع أمور متوقعة فى بعض الحالات، وشجعت كل فرد يتسنى له الوصول للقاح أن يحصل عليه.
ويقول بدران إنه تم استخدم ملايين من تطعيمات الأنفلونزا المحتوية على مادة السكوالين بلا أى مخاطر، حيث إن به مادة عضوية طبيعية مرطبة تحافظ على نضارة الجلد وتمنع التجاعيد، ويعتبر السكوالين عنوان الصحة والمناعة والجمال، حيث يمثل 13% من دهون الجلد، وتم اكتشافه لأول مرة من زيت كبد أسماك القرش التى تسمى باللغة اللاتينية سكوالاس.
وعن السكوالين يقول بدران أيضا إنه يمكن أسماك القرش التى تعيش فى أعماق البحار على الطفو والرؤية الجيدة والتغلب على البرودة ونقص الأوكسيجين والوقاية من السرطان، وتشمل مصادره الطبيعية زيت كبد الحوت وأسماك القرش، وردة الأرز، وجنين القمح، وزيت الزيتون، ويتكون من ألفا كوليستيرول، وهذا النوع من الكوليستيرول نافع يمنع تصلب الشرايين، ويزيد من فعالية فيتامين A.
وعن وظائف السكوالين يؤكد بدران أنه مضاد حيوى، ومضاد للفطريات، ومضاد للفيروسات، ويمنع فقدان الماء من الجلد وبذلك يمنع جفاف وتشقق الجلد، وينشط خلايا الجسم الضعيفة. ومضاد للأكسدة قوى يوقف نمو الخلايا السرطانية فى الرئة والجلد والأمعاء الغليظة فى فئران التجارب، ويمنع السكوالين موت الخلايا فى اللحظات التى ينقص فيها إمداد الأوكسيجين، ويؤخر الشيخوخة، ويقى من السرطانات، ويزيد من مقاومة الجسم للفيروسات، ويقلل من فرص نمو البكتيريا الضارة، والفطريات، ويقلل من ألم لدغ الحشرات، وحساسية الجلد والحروق.
ويستطرد بدران قائلا "يحسن السكوالين من التمثيل الغذائى للجلد ويجعله ناعماً وطرياً ويحسن وظائف بصيلات الشعر مما يجعل الشعر لامعاً ويمنعه من التقصف. يمنع دخول الميكروبات للجلد. ويساهم فى إنتاج الهرمونات، ويحسن وظائف الكلى والكبد، ويساعد التئام الجروح وقليل التأثر بالعوامل المؤكسدة، وقد سمحت منظمة الصحة العالمية حديثاً (منذ عام 1997) بإضافة السكوالين إلى لقاحات الأنفلونزا العادية لتعزيز الاستجابة المناعية، وأجريت دراسات سريرية على اللقاحات المحتوية على السكوالين لدى الرضع والمواليد وثبت أمانها تماماً".
وعن الثايوميرسال الموجود تركيزه أقل من واحد ميكروجرام فى التطعيمات يقول بدران إن هذه المادة تحمى التطعيم من التلوث، وتستخدم فى تطعيمات الأطفال بأمان، ولم يثبت علمياً خطورتها مع أنها تستخدم منذ منتصف القرن العشرين فقد عرف العالم التطعيمات ضد الأنفلونزا فى منذ بداية الأربعينيات من القرن العشرين، وتم استخدامها لأول مرة لتطعيم الجنود الأمريكان فى الحرب العالمية الثانية والذى أدى لانخفاض وفيات الأنفلونزا وانخفاض معدل الحجز فى المستشفيات كترجمة واضحة لانخفاض مضاعفات الأنفلونزا، وبدأ التطعيم ضد أنفلونزا الخنازير فى الولايات المتحدة الأمريكية سنة 1976.
وعن الآثار الجانبية للثايوميرسال، يقول بدران إنها مجرد ألم مكان التطعيم أو إحمرار أو ارتفاع بسيط فى درجة الحرارة أو أعراض أنفلونزا مخففة، والإصابة بمرض جوايان بارية، وهو من الأمراض القابلة للشفاء، رغم أنه نادر جداً يتميز بالتهاب الأعصاب الطرفية يختلف تماماً عن مرض الشلل المعروف ولا يصيب المخ أو الحبل الشوكى، ومعدل حدوثه واحد من كل مائة ألف من البشر العاديين وتتضاعف النسبة عشرة أضعاف تساوى 1من كل عشرة آلاف فى مرضى الأنفلونزا، أما فى التطعيمات فتصل النسبة إلى 1 من كل مليون

=====================
حكـاية لقـــاح إنفـلونزا الخنـازير
لم يحظ لقاح بقدر من الجدل بمثل ما ناله لقاح إنفلونزا الخنازير من اتهامات ومخاوف‏,‏ بلغت حد الامتناع عن تناوله بل والتحذير من مخاطر تناوله‏,‏ رغم التحذيرات من مخاطر الفيروس‏ لكن حملة التشكيك التي صاحبت وجود اللقاح‏
سواء في سرعة وجوده‏,‏ أو الاتهامات التي بلغت حد اليقين من تورط إحدي شركات إنتاج اللقاحات في فبراير‏2009,‏ بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلي‏18‏ بلدا أوروبيا ملوثا بفيروس إنفلونزا الطيور‏H5N1‏ الحي‏,‏ لكن لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية اختبار اللقاحات علي حيوانات التجارب كخطوة روتينية‏,‏ وكانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأ هائلا‏,‏ وأسرعت الحكومة التشيكية بإخطار حكومات البلدان الأخري التي تلقت اللقاح ولحسن الحظ أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة‏,‏ وبدلا من مقاطعة الشركة ووضعها علي القائمة السوداء‏,‏ كافأتها الصحة العالمية بعقد تجاري جديد لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير‏,‏ من هنا تفاقمت حاله التخوف الدولي من التأثيرات الجانبية للقاح المستحدث ضد إنفلونزا الخنازير خشية الأعراض الجانبية المترتبة عليه‏,‏ بسبب إضافة مادتي سكوالين والزئبق إليه‏,‏ والأولي سامة وتهدد بمشكلات في الجهاز العصبي لاتظهر قبل‏6‏ أشهر‏,‏ والثانية لعلاقتها بمرض التوحد‏,‏ علما بأن أمريكا وحدها منعت وجود هاتين المادتين مضافتين إلي اللقاح‏.‏
وحملات التشكيك والرفض العالمية‏,‏ اندلعت من القطاع الطبي نفسه في دول غربية وخاصة ألمانيا وفرنسا والولايات المتحدة‏,‏ صاحبتها اتهامات لشركات الأدوية بشن حمله وهميه لتخويف المواطنين من خطر المرض‏?,?‏ تهدف فقط للترويج للقاح سابق التجهيز ضد فيروس مصطنع‏,‏ بهدف تحقيق مكاسب ماديه علي حساب صحة الشعوب‏?‏
وتجاوب الكثيرون من الأطباء مع الحملات الرافضة للقاح‏,‏ وحذروا حكوماتهم من أنها تخاطر بصحة الأطفال وتروج لمزاعم طبية غير سليمة عندما تطالب بتطعيم صغار السن اقل من ثلاث سنوات‏,‏ والذين يعتبرون بجانب النساء الحوامل من أكثر الفئات التي ستتضرر من اللقاح لعدم تجربته عليهم‏.‏
أما في مصر‏,‏ فقد تصاعدت حملة التخويف من اللقاح بدءا من فرضه علي الحجاج‏,‏ في البداية علي مسئوليتهم‏,‏ ثم طواعية‏,‏ واليوم تزايدت حدة المخاوف من جانب أولياء الأمور‏,‏ بعدما أعلنت وزارة الصحة نيتها إطلاق حملة تطعيم لأطفال المدارس‏,‏ وعلي الرافضين تطعيم أولادهم توقيع إقرارات بذلك علي مسئوليتهم‏,‏ وذلك بعدما أذيع عن استيراد كميات وفيرة من اللقاح من فائض الدول الأوربية‏,‏ ونحن لاندري هل هذا الفائض زاد فعلا عن حاجة هذه الدول‏,‏ أم أنه‏'‏ مرتجع‏'‏ من مخازنها أرادت التخلص منه بدفعه إلي دول أخري ومنها مصر‏,‏ لأن كثيرون من مواطنيهم رفضوا تناوله تأثرا بحملة التخويف من مخاطره‏..
============
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
موضوع مهم عن اننفلونزا الخنازير يهمن كلنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» :::.نهال عنبر بعد اصابتها بأنفلونزا الخنازير::.
» موضوع العضواللى قبللك نايم تصحية ازاى ...؟؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: القسم العام :: القسم الاخبارى-
انتقل الى: