عـــــــــزيـــــــــــــزى الـــــــــزائــــــــــــــــر: أنـــــــــــت غــــــــــــيــــــــــر مـــــــــسجــــــــــــل بالمــــــــــنــــــــــتــــــــــدى
نـــــــــــــســـــــعـــــــــــــــد بـــــــــألآنضــــــــــــــمام الـــــــــــــــــــــيــــــــــنــــــــــا....


$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$_________$$$$$$$$$$_______ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$______$$$$$_______$$$$$___ ___$$
$$____$$$$$$$$$___$$$$$$$$$_ ___$$
$$___$$$$$$$$$$$_$$$$$$$$$$$ ___$$
$$___$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$ ___$$
$$____$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$_ ___$$
$$______$$$$$$$$$$$$$$$$$___ ___$$
$$________$$$$$$$$$$$$$_____ ___$$
$$__________$$$$$$$$$_______ ___$$
$$___________$$$$$$$________ ___$$
$$____________$$$$$_________ ___$$
$$_____________$$$__________ ___$$
$$______________$___________ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$___$$$$$$$$$_____$$$$$$$$$ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$$_______$$$$$$__ ___$$
$$______$$$$$$_____$$$$$$___ ___$$
$$________$$$$$$$$$$$$$_____ ___$$
$$__________$$$$$$$$$_______ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$_____________________________$

عـــــــــزيـــــــــــــزى الـــــــــزائــــــــــــــــر: أنـــــــــــت غــــــــــــيــــــــــر مـــــــــسجــــــــــــل بالمــــــــــنــــــــــتــــــــــدى
نـــــــــــــســـــــعـــــــــــــــد بـــــــــألآنضــــــــــــــمام الـــــــــــــــــــــيــــــــــنــــــــــا....


$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$___________$$$$$$_________ ___$$
$$_________$$$$$$$$$$_______ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$______$$$$$_______$$$$$___ ___$$
$$____$$$$$$$$$___$$$$$$$$$_ ___$$
$$___$$$$$$$$$$$_$$$$$$$$$$$ ___$$
$$___$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$ ___$$
$$____$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$_ ___$$
$$______$$$$$$$$$$$$$$$$$___ ___$$
$$________$$$$$$$$$$$$$_____ ___$$
$$__________$$$$$$$$$_______ ___$$
$$___________$$$$$$$________ ___$$
$$____________$$$$$_________ ___$$
$$_____________$$$__________ ___$$
$$______________$___________ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$___$$$$$$$$$_____$$$$$$$$$ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$_________$$$$$__ ___$$
$$_____$$$$$$_______$$$$$$__ ___$$
$$______$$$$$$_____$$$$$$___ ___$$
$$________$$$$$$$$$$$$$_____ ___$$
$$__________$$$$$$$$$_______ ___$$
$$__________________________ ___$$
$$_____________________________$

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ميراث المرأة بين الحقائق والافتراءات

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مصطفى بخيت
مشرف القسم الاسلامى
مشرف القسم الاسلامى
مصطفى بخيت


ذكر
181
44
العمل/الترفيه مدرس لغة عربية والترفيه القراءة المستمرة فى كل المجالات
المزاج المزاج متزن ويفكر بعقله

ميراث المرأة بين الحقائق والافتراءات Empty
مُساهمةموضوع: ميراث المرأة بين الحقائق والافتراءات   ميراث المرأة بين الحقائق والافتراءات Emptyالجمعة يوليو 10, 2009 4:56 am

ميراث المرأة بين الحقائق والافتراءات Besm-alla
ميراث المرأة بين الحقائق والافتراءات

ولابد علينا أن نعلم ما هو الإرث ؟ وماذا تعني هذه الكلمة في اللغة وفي الشرع ؟ فالإرث في اللغة : الأصل ، والأمر القديم توارثه الآخر عن الأول ، والبقية من كل شيء . وهمزته أصلها واو . ويطلق الإرث ويراد منه انتقال الشيء من قوم إلى قوم آخرين .

ويطلق ويراد منه الموروث . ويقاربه على هذا الإطلاق في المعنى التركة.

والإرث اصطلاحًا : عرفه الشافعية والقاضي أفضل الدين الخونجي من الحنابلة : أنه حق قابل للتجزؤ يثبت لمستحقه بعد موت من كان له ذلك لقرابة بينهما أو نحوها .

ومن الأمور المهمة التي يجب أن تكون حاضرة في ذهن المسلم الواعي أن مساحة الاجتهاد في فقه المواريث خاصة ضيقة ، وأحكام المواريث في أغلبها ليست إلا تطبيقًا لنصوص الشارع الحكيم ، فالذي قسم تلك الأنصبة هو الله سبحانه وتعالى وعندما استقرء العلماء هذه التقسيمات زاد يقينهم بالله وسبحوا ربهم على حكمة التشريع الرباني ، وقالوا صدق ربنا : ( مَّا فَرَّطْنَا فِى الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ) [الأنعام :38] .

يتردد كثيرًا قول بعضهم : « إن الإسلام ظلم المرأة ؛ حيث جعل نصيبها في الميراث نصف نصيب الرجل » ، ونحن المسلمين نؤمن بثوابت راسخة من صفات الله تعالى ، تجعل تلك الشبهة لا تطرأ على قلب أي مسلم أو مسلمة

وتتمثل تلك الثوابت في أن الله سبحانه حكم عدل ، وعدله مطلق ، وليس في شرعه ظلم لبشر أو لأي أحد من خلقه : ( وَلاَ يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا ) [الكهف :49] ، ( وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً ) [النساء :49] ، ( وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ ) [الحج :10] ، ( وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ ) [العنكبوت :40] ، ( إِنَّ اللَّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ ) [النساء :40] ، ( وَلاَ يُظْلَمُونَ نَقِيرًا ) [النساء :124] ، ( فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ ) [التوبة :70] .

وإن الفروق في أنصبة المواريث هي أساس قضية المواريث في الفقه الإسلامي ، ولا تختلف الأنصبة في المواريث طبقًا للنوع ؛ وإنما تختلف الأنصبة طبقًا لثلاثة معايير :

الأول : درجة القرابة بين الوارث والمورث : ذكرًا كان أو أنثى ، فكلما اقتربت الصلة زاد النصيب في الميراث ، وكلما ابتعدت الصلة قل النصيب في الميراث دونما اعتبار لجنس الوارثين ، فترى البنت الواحدة ترث نصف تركة أمها ( وهي أنثى ) بينما يرث أبوها ربع التركة ( وهو ذكر ) وذلك لأن الابنة أقرب من الزوج فزاد الميراث لهذا السبب .

الثاني : موقع الجيل الوارث : فالأجيال التي تستقبل الحياة ، وتستعد لتحمل أعبائها ، عادة يكون نصيبها في الميراث أكبر من نصيب الأجيال التي تستدبر الحياة وتتخفف من أعبائها ، بل تصبح أعباؤها - عادة - مفروضة على غيرها ، وذلك بصرف النظر عن الذكورة والأنوثة للوارثين والوارثات . فبنت المتوفى ترث أكثر من أمه - وكلتاهما أنثى - وترث بنت المتوفى أكثر من أبيه كذلك في حالة وجود أخ لها .

الثالث : العبء المالي : وهذا هو المعيار الوحيد الذي يثمر تفاوتًا بين الذكر والأنثى ، لكنه تفـاوت لا يفـضى إلى أي ظـلم للأنثى أو انتقاص من إنصافها ، بل ربما كان العكس هو الصحيح .

ففي حالة ما إذا اتفق وتساوى الوارثون في العاملين الأولين ( درجة القرابة ، وموقع الجيل ) - مثل أولاد المتوفَّى ، ذكوراً وإناثاً - يكون تفاوت العبء المالي هو السبب في التفاوت في أنصبة الميراث ؛ ولذلك لم يعمم القرآن الكريم هذا التفاوت بين الذكر والأنثى في عموم الوارثين ، وإنما حصره في هذه الحالة بالذات ، والحكمة في هذا التفاوت ، في هذه الحالة بالذات ، هي أن الذكر هنا مكلف بإعالة أنثى - هي زوجه - مع أولادهما ، بينما الأنثـى الوارثة أخت الذكر- إعالتها ، مع أولادها ، فريضة على الذكر المقترن بها .

فهي - مع هذا النقص في ميراثها بالنسبة لأخيها الذي ورث ضعف ميراثها - أكثر حظًّا وامتيازًا منه في الميراث ؛ فميراثها - مع إعفائها من الإنفاق الواجب - هو ذمة مالية خالصة ومدخرة ، لجبر الاستضعاف الأنثوى ، ولتأمين حياتها ضد المخاطر والتقلبات ، وتلك حكمة إلهية قد تخفى على الكثيرين ، ومن أعباء الرجل المالية نذكر منها :

1- الرجل عليه أعباء مالية في بداية حياته الزوجية وارتباطه بزوجته ، فيدفع المهر ، يقول تعالى : ( وَءَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً ) [النساء :12] ، والمهر -التزام مالي يدفعه الرجل للمرأة - من تشريعات بداية الحياة الزوجية ، والمرأة تتميز عن الرجل ؛ حيث ليس من حقه أن يطالب بمهر من المرأة إذا ما أرادت أن تتزوج منه .

2- الرجل بعد الزواج ينفق على المرأة وإن كانت تمتلك من الأموال ما لا يمتلكه هو ، فليس من حقه أن يطالبها بالنفقة على نفسها فضلاً عن أن يطالبها بالنفقة عليه ؛ لأن الإسلام ميزها وحفظ مالها ، ولم يوجب عليها أن تنفق منه

3- الرجل مكلف كذلك بالأقرباء وغيرهم ممن تجب عليه نفقته ، حيث يقوم بالأعباء العائلية والالتزامات الاجتماعية التي يقوم بها المورث باعتباره جزءًا منه ، أو امتدادًا له ، أو عاصبـًا من عصبته .

هذه الأسباب وغيرها تجعلنا ننظر إلى المال أو الثروة نظرة أكثر موضوعية ، وهي أن الثروة والمال أو الملك مفهوم أعم من مفهوم الدخل ، فالدخل هو المال الوارد إلى الثروة ، وليس هو نفس الثروة ؛ حيث تمثل الثروة المقدار المتبقي من الواردات والنفقات .

وبهذا الاعتبار نجد أن الإسلام أعطى المرأة نصف الرجل في الدخل الوارد ، وكفل لها الاحتفاظ بهذا الدخل دون أن ينقص سوى من حق الله كالزكاة ، أما الرجل فأعطاه الله الدخل الأكبر وطلب منه أن ينفق على زوجته وأبنائه ووالديه إن كبرا في السن ، ومن تلزمه نفقته من قريب وخادم وما استحدث في عصرنا هذا من الإيجارات والفواتير المختلفة ؛ مما يجعلنا نجزم أن الله فضل المرأة على الرجل في الثروة ؛ حيث كفل لها حفظ مالها ، ولم يطالبها بأي شكل من أشكال النفقات .

ولذلك حينما تتخلف قضية العبء المالي كما هي الحال في شأن توريث الإخوة والأخوات لأم ؛ نجد أن الشارع الحكيم قد سوَّى بين نصيب الذكر ونصيب الأنثى منهم في الميراث ، قال تعالى : ( وَإِن كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ فَإِن كَانُوا أَكْثَرَ مِن ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِى الثُّلُثِ ) [النساء :12] .

فالتسوية هنا بين الذكور والإناث في الميراث ؛ لأن أصل توريثهم هنا الرحم ، وليسوا عصبةً لمورثهم حتى يكون الرجل امتدادا له من دون المرأة ، فليست هناك مسئوليات ولا أعباء تقع على كاهله بهذا الاعتبار .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سارة
مشرفة قسم مطبخ حواء
مشرفة قسم مطبخ حواء
سارة


انثى
237

ميراث المرأة بين الحقائق والافتراءات Empty
مُساهمةموضوع: رد: ميراث المرأة بين الحقائق والافتراءات   ميراث المرأة بين الحقائق والافتراءات Emptyالثلاثاء يوليو 21, 2009 1:48 pm

شكرا لموضوعك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ميراث المرأة بين الحقائق والافتراءات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أين تعمل المرأة ؟
» المرأة المسلمة مع زوجها
» المرأة في القرآن الكريم
» حق المرأة في اختيار زوجها
» المرأة في السنة النبوية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: القسم الاسلامى :: قسم القران الكريم-
انتقل الى: